
تؤكد المنظمة المصرية المناهضة للاندفاع أن المنافسة النزيهة والنزاهة هي أساس الرياضة النظيفة ، وهي مصدر إلهام للشعوب والرياضيين في جميع أنحاء العالم ، وفي ضوء التطورات الأخيرة ومحاولات تعزيز هذا الأمر الذي تم إنجازه “الألعاب المحسنة”.
تدين المنظمة دعوات للمشاركة في “الألعاب المحسّنة” التي تم تسهيلها ، والتي من المقرر أن يتم تنظيمها في عام 2026 في الولايات المتحدة الأمريكية ، وتتناقض مع القواعد الأخلاقية للرياضة من خلال تعزيز المواد المحظورة والمنشطات ، بموجب شعار “الحرية الرياضية” لا يرتبط بمبادئ النزاهة أو صحة الرياضيين.
ويؤكد أيضًا أن هذه المبادرة لا تهدد مصداقية الرياضة فحسب ، بل تكشف أيضًا عن صحة الرياضيين لمخاطر صحية شديدة بسبب المواد المحظورة المرتبطة بها ، وتحذر المنظمة جميع الرياضيين المصريين ، وكذلك المدربين ، من المشاركة أو الترويج لهذا النوع من المنافسة في انتهاك للقواعد الدولية لمكافحة المخططات ، والمشاركة أو المشاركة في الأحداث المتمثلة في الانتهاك المتماسك والترويج للأماكن المتماسكة والمخططة. العقوبات المنصوص عليها في القوانين واللوائح.
تعد “الألعاب المحسنة” خطوة خطيرة تهدف إلى تطبيع استخدام المنشطات وتهديد نظام القيم التي تستند إليها الرياضة النظيفة ، وهي أيضًا خيانة للجهود الدولية لحماية سلامة الرياضة.
تؤكد المنظمة التزامها الكامل بالتعاون مع الشركاء الوطنيين والدوليين لضمان بيئة رياضية نظيفة وآمنة ، وتؤكد على أن الصحة والنزاهة والاحترام للقواعد هي الأعمدة التي لا يمكن التنازل عنها.
تناشد وكالة المنشطات جميع الرياضيين المصريين رفض هذه المبادرات المضللة والالتزام الكامل بالرياضة والقيم الإنسانية التي تحافظ على كرامة ومصداقية الرياضة.