
أعلن نادي زاماليك عن عقده مع حارس مرمى المخضرم مهدي سليمان ، البالغ من العمر 37 عامًا ، في صفقة أثار الكثير من الجدل بين مشجعي كرة القدم المصريين ، وخاصة في ضوء عصره وغيابه عن الأضواء لفترة من الوقت. ومع ذلك ، لم يكن هذا الوضع فريدًا في كرة القدم المصرية. شهدت الملاعب العديد من الأمثلة على حراس المرمى الذين انضموا إلى الأندية الكبرى على الرغم من أكثر من ثلاثين عامًا ، وتمكن بعضهم من ترك بصمة قوية على الرغم من عامل العمر.
أبرز الحراس الذين انضموا إلى سن متقدمة:
1 – عيسام آلهاري – زاماليك ، إسماعلي ووي ديغلا
AL -BHADARY هو مثال أبرز حارس المرمى المخضرم الذي واصل في الملاعب حتى بعد أربعين. بعد نجاحه مع Al -Ahly ، مر بالعديد من التجارب ، انضم إلى موسم Zamalek 2010 ، ثم لعب مع إسماعلي و Wadi Degla. على الرغم من أنه تجاوز 40 عامًا ، إلا أنه ظل رقمًا صعبًا وساهم في تأهيل مصر لكأس العالم 2018.
2 – عبد الواحد عبد الحبل – مصر تطهير
بعد سنوات عديدة في زاماليك ، انتقل عبد الواحد إلى مصر إلى مصر في عام 2014 ، عن عمر يناهز 37 عامًا ، وقدم مستوى جيد في موسمه الأخير قبل التقاعد.
3 – محمود عبد الرحيم “Jensh” – المستقبل
بعد رحيله من زاماليك ، انضم Jensh إلى المستقبل في سن 34 ، ونجح في تقديم أداء ثابت وساهم في اللقب الأول للفريق (كأس الدوري المصري 2022).
4 – أمير عبد الحميد – الإنتاج العسكري و Smouha
بعد حياته المهنية مع آل ، انضم أمير عبد الحميد إلى الإنتاج العسكري ثم سموها في الثلاثينات ، وشارك بفعالية لعدة مواسم على الرغم من العمر.
5 – هاني سليمان – سموها
على الرغم من بدايته المبكرة ، حافظ الحني على منصبه باعتباره أحد أبرز حراس الدوري ، حتى بعد أن تجاهل عمره 35 عامًا ، والتزام نادي Smouha بتجربته العظيمة.